ليس العجب من مملوك يتذلل لله ويتعبّد له ولا يمل خدمته مع حاجته وفقره اليه, انما العجب من مالك يتحبب الى مملوكه بصنوف انعامه ويتودد اليه بأنواع احسانه مع غناه عنه.
كفى بك عزّا أنك له عبد وكفى بك فخرا أنه لك رب
كفى بك عزّا أنك له عبد وكفى بك فخرا أنه لك رب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق