لا حول ولاقوة إلا بالله
عندما يتحدث الجاهل عن أحكام الدين وفرضياته
عندما يتحدثون أنه لم يُذكر دليلا في القران
حين يغيب عن العقل العلم والتعلم
ويتم الإفتاء بكل جرأة على الله وعلى الدين
كانوا العلماء مع رسوخهم في العلم إلا أنهم يتورعون عن الإفتاء
فكيف بجاهل لم يجمع القرآن في قلبه ولم يجمع على حد أقصى مئتي حديث
ولم يعرف حتى معاني الآيات
لاحول ولاقوة إلا بالله ..نعوذ بالله من جهل يعتري عقولنا وأفئدتنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق