قال أحد كبار التابعين عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنّه: "ما فَضَلَ أبو بكر النَّاسَ بكثرة صلاةٍ ولا بكثرة صيامٍ، ولكن بشيءٍ وقر في قلبه"،
فذلك هو الإيمان، ولذلك كان وصفُه بل وتسميته بالصديق،
فالعبرة ليست بكثرة العمل، ما دام أن الإنسان قد نهض بالواجبات، واجتهد في المندوبات،
بل العبرة تكمن في هذا القلب وسلامته وطهارته
فذلك هو الإيمان، ولذلك كان وصفُه بل وتسميته بالصديق،
فالعبرة ليست بكثرة العمل، ما دام أن الإنسان قد نهض بالواجبات، واجتهد في المندوبات،
بل العبرة تكمن في هذا القلب وسلامته وطهارته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق